Everything about الثلث الثاني من الحمل
Everything about الثلث الثاني من الحمل
Blog Article
ارفعي ذراعيك ببطء، مع الحفاظ على ثني المرفقين، حتى تكون الأوزان على ارتفاع الكتف. قومي بفرد ذراعيك وعودي إلى وضع البداية.
تتطور عضلات الجنين، ويكون قادراً على تحريك أطرافه ومفاصله.
مع تزايد الترقب، قد تصبح المخاوف بشأن الولادة أكثر. كم ستؤلم؟ الى متى سوف يستمر الالم؟ يمكن مناقشة خيارات وسائل تخفيف الألم مع الطبيب. كما يمكن أن يكون التحدث مع الأهل والأصدقاء الذين خاضوا التجربة مفيدا في المساعدة على التماسك والهدوء. إذا تجاوزت تاريخ الولادة، فقد يعرض على الحامل اجراء يسمي (مسح الغشاء) من قِبل القابلة أو الطبيب.
المخاض كاذب: قد تشعرين بانقباضات خفيفة غير منتظمة تأتي على شكل ضيق طفيف في بطنك، ومن المرجح أن تحدث في فترة ما بعد الظهر أو المساء، أو بعد النشاط البدني أو بعد ممارسة الجنس، لكن اتصلي بطبيبك إذا أصبحت الانقباضات منتظمة وازدادت قوتها. مشاكل في الأنف: تزداد مستويات الهرمونات لديك ويزيد جسمك من إنتاج الدم، الأمر الذي يتسبب في انتفاخ الأغشية المخاطية ونزيفها بسهولة، مما يؤدي إلى انسداد ونزيف في الأنف.[٥] حساسية اللثة: يمكن أن يتسبب الحمل في أن تصبح لثتك أكثر حساسية للتنظيف بالفرشاة والخيط، مما يؤدي إلى نزيف طفيف.[٥] الدوخة: يسبب الحمل تغيرات في الدورة الدموية قد تجعلك تشعرين بالدوار.
التقليل من تناول الكافيين (لا يزيد عن كوب واحد من القهوة أو الشاي في اليوم).
تجنب الأدوية التالية: الأكيوتين لعلاج حب الشباب، الاكيتريتين والثلامايد لعلاج الصدفية، ومثبطات الانجيوتنسين لارتفاع ضغط الدم.
النشرة البريدية اشترك في النشرة البريدية ل ديلي ميديكال انفو ليصلك كل جديد
تجنب الرياضات الصعبة والأنشطة الغير آمنة، أو التي قد تسبب صدمة في البطن.
ليس ذلك فحسب، بل قد يكون هناك بعض الأعراض الجديدة التي يجب عليك البحث عنها. وهنا عدد قليل منها:
الاهتمام بترطيب جسمكِ بالكامل وخصوصاً منطقة البطن، لا يُستحب استخدام المنتجات التجارية التي تزعم إزالة علامات التمدد.
يبدأ طفلك أيضًا في تكوين الدهون، وهو ما سيساعد جلده على أن يبدو أكثر نعومة.
ونستعرض أدناه بشيءٍ من التفصيل بعضًا من أعراض الحمل الأكثر شيوعًا التي تحدث غالبًا خلال ثلث الحمل هذا، إلى جانب بعض النصائح المفيدة للتعامل معها:
معالجة الإمساك إن التغيرات الكبيرة التي تحدث في الهرمونات أثناء الحمل تقلل من نشاط جهازك الهضمي. كما يدفع الطفل أثناء نموه باتجاه الأمعاء الغليظة، وكل ذلك من شأنه أن يؤدي إلى الإمساك. لحسن الحظ تساعدك تغييراتٍ بسيطة في نظامك الغذائي على تحريك الأمور، فيُفضّل مثلاً الثلث الثاني من الحمل شرب الكثير من الماء، وتناول أطعمة تتضمن قدرًا أكبر من الألياف (مثل الخوخ، ووجبات حبوب النخالة، والسلطات).
يدعم الرباط المستدير الرحم، ويتمدد مع نمو الرحم. تتقلص الأربطة بطريقة مشابهة للعضلات. عندما تمتد هذه الأربطة بسبب الحمل، فإن أي شيء يجعلها تتقلص بسرعة يمكن أن يسبب الألم.